شعر من تأليفي ... أرجو ان ينال إعجابكم ... سأمضي ...

mimo كتب:ما شاء الله يا محمد
اكيد الشعر دة حلو وده البحر الابيض المتوسط او ممكن تكون الاجابة في القصيده وانه مش بحر وانه قريرة

بحر الوافر التام

بص يا محمد .......

انا مش هحرجك ادام الناس , وهقول انك كلمتني على الايميل , وسألتني البحر ده بحر ايه ؟؟؟

ومش هقول كمان اني قلتلك قطعه كده !!!

وقطعته غلط .... متخفش مش هقول خالص ,,,

عمار مطاوع كتب:الحمد لله اني لم اقرا شعرك قبل ما أنشر شعري .... علشان ما كنتش هأنشره ... إيه الحلاوة دي ...

اكتر واحد شوفتو بياع كلام في الكلية

محمد الطايع كتب:أرجو قراءة هذا الكلام مرة أخرى مع اعتبار حروف المد، ثم إعادة تقطيعه عروضيًّا.
مثلا كلمة جيراني ( يفترض أن يكون وزنها حسب الوافر (فعولن)، لكن هذا مع حذف ياء المد ولو نطقت الياء ـ وهي لابد أن تنطق لأنه لا مسوغ هنا لإهمالها ـ سنجد أن وزنها هو (مُسْتَفْعِلْ) بسكون اللام.
ولم يأتي ابدا الوافر بضرب أو عروض على وزن مستفعل هذه.
ونفس الخلل سنجده في عبارة ( أرضي ليلا)، لأن ياء المتكلم هنا لا مسوغ لحذفها نطقا، فلا بد أن تنطق، وسيكون وزنها هي الأخرى مستفعل = (ضيليلن).
كما اختل الإعراب بلا مبرر في ( ولا أرى في عروبتنا مصيرٌ): وذلك بالتفصيل:
أولا: الفعل أرى مجزوم، وعلامته حذف الياء، وهي هنا لم تحذف. رغم أنها محذوفة نطقا حتى يسلم الوزن.
وكلمة (مصير) المفروض حسب المعنى أنها مفعول به للفعل أرى، لذا يفترض أن تكون منصوبة (مصيرًا).
وكذلك الخلل النحوي غير المبرر في كلمة (محامي) التي يفترض أنها منصوبة كمفعول به من الفعل أرى، وبما أنها كلمة ناقصة، نكرة، منصوبة، فعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
وبالفتحة الظاهرة سيختل الوزن ليصير (مفاعلن) بدلا من فعولن.
وحينهخا يعتبر هذا البيت أخل بالنحو والعروض سويا.

محمد الطايع كتب:أ
فإن تفسير هذا الوضع هو أن كل صاحب تخصص للأسف صار اهتمامه في غير موضعه.
ومن تشتت ذهنه يعدم الفائدة.
وفقك الله لما تحب وترضى.
ولو أردت اي مساعدة في المواد التي تصعب عليك، مرني، بإذن الله سأجتهد في تيسيرها لك
أخوك محمد الطايع

محمد الطايع كتب:

أخ محمد: أنا لا زلت معجبا بأسلوبك في الرد.
لكن كلامي هو نصيحة لك من أخ يكبرك في السن.
الدراسة يا أخي مهم طارئ، وليست غير طارئ.
لأن مدة دراستك في الجامعة محدودة بأربع سنوات، يجب أن تنتهزها لاكتساب مهارات اللغة جيدا، لأنها ليست مهارات إضافية، بل هي تخصصك يا أخي.
وقديما قال الفقهاء، لو كنت تقرأ القرآن فسمعت الأذان اقطع الأذان وردد خلف المؤذن، لأن ترديد الأذان واجب طارئ، والقراءة واجب غير طارئ.
كما أنك لو تصوم الإثنين والخميس ودخل رمضان فإنه لا يصح أن تصوم الإثنين والخميس بنية الفرض، لأن الوقت صار للفرض وليس النافلة.
أرجو أن تراجع نفسك في الحكم على الدراسة بأنها غير طارئ.
وفقك الله